قام عمال غزل المحلة ورابطة اصحاب المعاشات بمدينة المستعمرة بقطع الطريق العمومى لمدخل المحلة الكبرى احتجاجا على طردهم من مساكن الشركة ومطالبتهم بمبالغ عالية تسمى الريع بناء على احكام قضائية من ادارة الشركة ضدهم بسبب عدم اخلائهم مساكن الشركة بعد خروجهم على المعاش وقد حضر رئيس مركز ومدينة المحلة الكبرى وبعض الضباط من الجيش لاثنائهم عن قطع الطريق فرفضوا اخلاء المكان إلا بالتفاوض مع محافظ الغربية وقد حضر المهندس سعد الحسينى القيادى الاخوانى وعضو مجلس الشعب السابق للتفاوض مع العمال والاستماع الى مشكلتهم فتسبب حضوره الى ثورة من المحتجين بسبب انه يعلم مشكلتهم منذ ثلاث سنوات وهو يشغل منصب عضو مجلس الشعب ولم يتحرك لايجاد حل للمشكلة او رفع الظلم عنهم وهتفو انه لا تفاوض الا ان يمشى سعد الحسيني من المكان لان لا صفة له بمشكلتهم مما اضطر المسئولين بابعاده من المكان فى صورة مخزية جدا وتم وعدهم بعدم طرد اى عامل من مسكنه الا بايجاد اماكن بديلة اما بخصوص المطالبة بالريع المطلوب فقد تم وعدهم انه سيتم اقالة ابراهيم هيبة مسئولى الشئون القانونية بالشركة وقاموا العمال باخلاء المكان فورا وعادت الامور هادئة
الأحد، 8 مايو 2011
نكسة للاخوان المسلمين فى مدينة المحلة الكبرى
قام عمال غزل المحلة ورابطة اصحاب المعاشات بمدينة المستعمرة بقطع الطريق العمومى لمدخل المحلة الكبرى احتجاجا على طردهم من مساكن الشركة ومطالبتهم بمبالغ عالية تسمى الريع بناء على احكام قضائية من ادارة الشركة ضدهم بسبب عدم اخلائهم مساكن الشركة بعد خروجهم على المعاش وقد حضر رئيس مركز ومدينة المحلة الكبرى وبعض الضباط من الجيش لاثنائهم عن قطع الطريق فرفضوا اخلاء المكان إلا بالتفاوض مع محافظ الغربية وقد حضر المهندس سعد الحسينى القيادى الاخوانى وعضو مجلس الشعب السابق للتفاوض مع العمال والاستماع الى مشكلتهم فتسبب حضوره الى ثورة من المحتجين بسبب انه يعلم مشكلتهم منذ ثلاث سنوات وهو يشغل منصب عضو مجلس الشعب ولم يتحرك لايجاد حل للمشكلة او رفع الظلم عنهم وهتفو انه لا تفاوض الا ان يمشى سعد الحسيني من المكان لان لا صفة له بمشكلتهم مما اضطر المسئولين بابعاده من المكان فى صورة مخزية جدا وتم وعدهم بعدم طرد اى عامل من مسكنه الا بايجاد اماكن بديلة اما بخصوص المطالبة بالريع المطلوب فقد تم وعدهم انه سيتم اقالة ابراهيم هيبة مسئولى الشئون القانونية بالشركة وقاموا العمال باخلاء المكان فورا وعادت الامور هادئة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق