(خبر عاجل اوى اوى للكلب نور سعد من مدونة المحلة اليوم الى مدونة المحلة اليوم وغدا )
كتب نور سعد
مدونة المحلة اليوم وغدا
بسم الله الرحمن الرحيم
اخى القارىء العزيز اترك لك هذه الرسالة وأأسف جدا ان اعرض على حضرتك هذا الاسلوب الذى يعف عنه اللسان فى التعبير لكن ما يبرر كتابته الا انه صدر عن من يقولون على انفسهم انهم براعم سليمة وحقا صدق المثل القديم ان كل بئر ينضح بما فيه ----------- وهذا نص الرسالة وللمدونة التعقيب اسفله :
رسالة من سليمة الصغير
الكلب الوفدى اللى بتقول انه مصدرك كلب زيك و حرامى زيك و صايع زيك و ملوش شغله ولا مشغلة الا النصب على الناس و لانة كلب زيك وانتو عوطلية و ملكوش دخل لكن بابا صاحب ملك يا كلاب .
انت ياما اتكلمت عن القهوة كتيييير و لما بابا راح الحزب فضلت تسب فى الحزب يا كلب انت و اللى بيبلغك .
و المفاجأة بقى انى عملت مدونة انا و ولاد اعمامى و أسمها "المحلة بكرة" و شغلتنا بقت نور سعد الكلب ابن الكلاب و الكلب الوفدى الخسيس اللى زيك حرمية الاتوبيس اللى هنزلهم هما كمان فى المدونة وانت كلب واطى و بن شرموتة و انت بقى شغلتى و هفضل وراك لما افضح امك يا بن الوسخة ….. متستخباش زى الفران انا خلاص حطيتك فى دماغى و انا بقى عيل و ارجل من اللى جابوك يلعن ابوك لابو تربيتك تربية واطية بنت 60 كلب امك داعية عليك انك وقعت معايا انى وولاد اعمامى و هنزفك فى الشارع عريان ملط زفة الاقرود لانك كلب و الكلاب متستاهلش إلا كدة يا كلب يا أبن الكلب يا واطى …………. سلام و اشوفك فى المدونة بتاعى … الليلة الكبيرة يا عالم و الشتيمة كتييييييييييييرة .
انتهى الاسفاف -- ولا خجل ولا حياء ولا دم هكذا هو الوصف الدقيق الذى ان يوصف به واحد مثل هذ الرجل الذى ربى براعم على اعلى مستوى من السفالة والقذارة وبعيدا كل البعد عن الاخلاق الحميدة ولى تعليق واحد على جمله يمتلكها هذا الراعى ( الحرامى ) لهؤلاء البراعم السفلة وهى ( حرمية الاتوبيس اللى هنزلهم هما كمان فى المدونة ) ههههههههه اضحكتنى هذه الجملة لأن هذه على لسانه منذ شهور طويلة واعتقد انه يفكر اننا من امثاله نعشق الاختلاس لكن طالما الامور اصبحت واضحة اتمنى من هذا الاهبل ان يقدم ما يفيد بذلك لأن هذا الاهبل خانته الزاكرة ولم يعرف انه متقدم للحزب طلب صرف بصور بطاقات الحضور جميعا قبل صرف فلوس الاتوبيس وبالعدد --- ويا ليت ايتها البراعم السفله تزكرونه ان يقدم مستندات باجمالى مصاريف الدعاية الانتخابية التى اختلس ما يقارب من نصف ثمنها
مع تحيات نور سعد
والى اللقاء بالعدد القادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق