هنا فى مدينة المحلة الكبرى انتقدنا احزاب المعارضة وهشاشتها فى مدينة المحلة الكبرى وذلك لدورها الهامشى على الساحة الشعبية وعدم مقدرتها على التجاوب بالتفاعل مع الشارع المحلاوى لكن ما سمعناه من الاستاذ ابراهيم عيسى فى التلفزيون وعلى مسمع الوطن العربى والعالمى ان حزب الوفد والتجمع والناصرى فيما معنى كلامه انها احزاب هشة ويجب عليها ان تتوارى عن الساحة السياسية او البحث عن مقبرة لتدفن فيها صدق كلامنا انه على المستوى الاقليمى يعتبر على المستوى العام لهذه الاحزاب ومما يضحك ويثير السخرية انه هنا فى مدينة المحلة الكبرى يتطوع احد مثلث الردح السوقى ان يتطاول على رجل له باع فى العمل السياسي مثل الاستاذ / ابراهيم عيسى الذى يمتلك القيمة الغالية فى مفهومه وكلماته والعار وكل العار من هذا المتحدث ان ينسى انهم كانوا مثل الجرزان فى جحورهم اثناع اندلاع الثورة ولم يقوموا بعمل ايجابى فيها ولم يكن لهم دور يذكر لان كان حزبهم مغلق فى هذه الظروف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق