اسلام سليمان رئيس المجلس المحلى لحى اول بالمحلة الكبرى شخصية بارزة فى الحزب الوطنى والعمل السياسي وله باع كبير فى تزوير الانتخابات والمطبخ الحزبى ولم ينجى من السقوط مع رموز الحزب الوطنى بعد ثورة 25 يناير المجيدة وشاء قدره ان يكون سقوطه على ايدى شباب الثورة الشاب رضا زقزوق الذى جمع مستندات الفساد التى تدين الفاسدين واطلعها على الاستاذ محمد مرجان رجل الحق والانسانية والشجاعة والبطولة فى تقديمها الى الحاكم العسكرى بمدينة المحلة الكبرى وكانت اولى قضاياها قضية الرشوة المتهم فيها رئيس المجلس اسلام سليمان ومعه قرقر والنواوى وحافظ امام اعضاء المجلس وبالحزب الوطنى اضافة للعضو الوفدى رضا سليمة بتهمة تلقى رشاوى من احد رجال الاعمال بالمحلة الكبرى لتسهيل مصلحته الشخصية على حساب المصلحة العامة التى اقسموا بالله العظيم على حماية الحقوق العامة للشعب وقد بدأ الانقسام الواضح بالمجلس تخوفا من اظهار بقية الاتهامات التى يؤخذ فيها الرأى القانونى عند احد المحامين الاشراف بالمحلة الكبرى وهكذا بدأت الاقنعة الزائفة فى السقوط وتحيا مصر 25 يناير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق